نحو مستقبل مشرق لأطفالنا.. نرعى طفولتهم ونغذي عقولهم
الخطوة الأولى نحو مستقبل مشرق ومليء بالحب، التعلم، والاكتشاف، حيث تنمو العقول الصغيرة بثقة، وتُبنى الأحلام في بيئة آمنة، ملهمة، وداعمة لكل طفل.
نزرع الثقة، نطوّر المهارات، ونمهد الطريق لخطوات واثقة نحو المرحلة الابتدائية، في بيئة مليئة بالتشجيع، الإبداع، والاهتمام الفردي.
نكتشف المواهب، نعيش المغامرات، ونقضي أوقاتاً مليئة بالمرح والتعلم، في أجواء صيفية مليئة بالإبداع، الصداقة، وتنمية المهارات الشخصية.
كانت انطلاقة روضة أكاديمية أنا واخي عام 2015 بهدف تخريج أجيال مسلمة واعية متسلحة بالعلم والإيمان،ضمن نظرية تربوية حديثه،وهي مرخصة من قبل وزارة التربية والتعليم الأردنية وتعمل على توفير فرص التعليم للأطفال في مرحلة رياض الأطفال . وتحتوي الروضة على فصول تعليمية مجهزة باحدث وأجود أنواع الأثاث و الوسائل التعليمية التي تفيد وتعلم الطفل وتنمي خصائصه الجسمية والعقلية. بالاضافه الى ساحات لعب واسعه و مظللة تحتوي على ألعاب متنوعه. كما تحتوي على غرفة أنشطه مزوده باللوح التفاعلي Smartboard ومسرح دمى بالاضافه للوسائل التعليميه والتي تعتمد منهج المنتسوري ( التعلم من خلال اللعب).
نسعى لتوفير بيئة تعليمية محفزة وآمنة تساعد الأطفال على النمو المتكامل، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم الإبداعية، من خلال أساليب تعليمية حديثة، وتجارب يومية مليئة بالاكتشاف، اللعب الهادف، والدعم العاطفي والتربوي.
أن نكون الروضة الرائدة في تقديم تعليم مبكر متميز يعزز حب التعلم والاستكشاف لدى الأطفال، ويؤسس جيلاً واثقاً، مبدعاً، ومحباً للمعرفة، من خلال بيئة تربوية مبتكرة، وكادر تعليمي مؤهل، وشراكة فعّالة مع الأسرة والمجتمع.
الإبداع، الأمان، والتعلم من خلال اللعب، هي الأسس التي نبني عليها تعليمنا، إلى جانب الاحترام المتبادل بين الجميع، والتطوير المستمر الذي يضمن تحسين مهارات الأطفال وقدراتهم بشكل دائم. هذه القيم تمثل جوهر رسالتنا ونؤمن بأهميتها في تنشئة جيل واعٍ ومتميز.
مديرة روضة أنا وأخي
أهلاً بكم في روضة أنا وأخي، بيتكم الثاني الذي نحرص فيه على تقديم أفضل رعاية وتعليم لأطفالكم.
أحبائي الصغار .. أولياء الأمور الكرام .. معلماتي الحبيبات
الحمد لله الذي جعلنا من حملة لواء العلم والصلاة و السلام على رسولنا الحبيب معلمنا الأول محمد صلى الله عليه وسلم أما بعد..
تنطلق روضة أكاديمية أنا وأخي والتي تأسست عام 2015 من مبدأ ايمانها أن للطفولة المبكرة أثرا كبيرا في تحديد سمات الفرد في كل مراحل حياته , لذا فأن رياض الأطفال من أهم المراحل التعليمية التي ينبغي أن تنال العناية إدارة وتنظيما وتوجيها , لأنها ترعى فلذات أكبادنا ليكونوا أداة المستقبل . ومن هنا يعتمد منهاج الروضة بالدرجة الأولى على النشاط لتنمية وتوسعة مدارك الأطفال اللغوية والمعرفية وتدريب حواسهم , واكتشاف مواهبهم وميولهم وإتاحة الفرصة لهم لاكتشاف بيئتهم والتعرف على ماحولهم بعيدا عن القيود والضغوط.
وتهدف هذه الأكاديميه إلى التميز والأنفراد بالعطاء التربوي والتعليمي القيم لترقى إلى أعلى مستويات التعليم بالمملكة كما ان الكادر التعليمي لديها فئة من المؤهلات التربوية والخبرات العملية والتعليمية وكما ان أطفالكم ليس إلا ابنائهن بل أكثر وتحرص المعلمات في الروضة على احتضان قدرات الأطفال ومواهبهم وتطورها .
نتمنى من الله عز وجل أن يجعلنا أهلا للثقة ونطلب منه التوفيق والسداد بمستقبل مزهر وغدَ أجمل في حياة أطفالنا القادمه إن شاءالله
نقدم مجموعة متنوعة من الأنشطة التعليمية المصممة خصيصًا لتنمية مهارات الأطفال المختلفة بطريقة ممتعة وجذابة.
نحرص على الدمج بين التعلم واللعب من خلال أساليب تعليمية حديثة تُشجع الأطفال على الاكتشاف والتجربة.
تشمل أنشطتنا مجالات متعددة مثل التفكير الإبداعي، والمهارات الحركية الدقيقة، وتنمية اللغة، والعمل الجماعي، مما يُسهم في تطوير شخصية الطفل بشكل متكامل.
كما نراعي الفروق الفردية بين الأطفال، ونوفر بيئة آمنة ومحفزة تساعدهم على التعلم بثقة واستقلالية.
هدفنا أن نجعل من كل لحظة تعليمية تجربة مميزة تُلهم الطفل وتُشعل فضوله نحو المعرفة.
نحرص على توفير بيئة آمنة ونظيفة للأطفال، مجهزة بأحدث الوسائل والمعدات التي تلبي معايير السلامة العالمية.
نعمل بشكل مستمر على تعقيم المساحات والأدوات المستخدمة، لضمان بيئة خالية من المخاطر ومناسبة لنمو الأطفال جسديًا ونفسيًا.
كما نولي التغذية الصحية أهمية كبيرة، حيث نقدم وجبات يومية متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الأساسية، تم إعدادها تحت إشراف متخصصين في التغذية.
نلتزم أيضًا بتعليم الأطفال العادات الصحية والسلوكيات السليمة مثل غسل اليدين، وتنظيم أوقات الأكل، مما يعزز من وعيهم الصحي منذ الصغر.
يتمتع فريقنا التعليمي بخبرة واسعة ومؤهلات عالية في مجال التعليم المبكر ورعاية الأطفال.
نحرص على اختيار المعلمين والمربين بعناية، مع التركيز على امتلاكهم للمهارات التربوية، والقدرة على التواصل الفعّال مع الأطفال بطريقة إيجابية ومحفزة.
نحن نؤمن بأهمية التدريب المستمر، لذلك نوفر برامج تطوير مهني دورية تساعد فريق العمل على مواكبة أحدث أساليب التعليم والتقنيات الحديثة في التربية.
يتمتع الكادر بروح المسؤولية والالتزام، ويعمل بتعاون وتنسيق لضمان بيئة تعليمية داعمة وآمنة تشجع الأطفال على التعلم والنمو بثقة.
انضم إلى عائلة أكاديمية أنا وأخي حيث نرعى براءة الطفولة ونبني مستقبلاً مشرقاً